( ناين ) فارس الحربي :
ابتكر المدمنون الإيرانيون طريقة لاستعمال المواد المخدرة وذلك بتجفيف جلد الضفادع ومن ثم طحنه وخلطه مع التبغ. وقال مواطن إيراني إن هذه الطريقة تنتشر حاليا بين المدمنين وأنه رأى عددا منهم يشتري الضفادع لتربيتها في باحات وأحواض بيوتهم من حيث كونها أقل كلفة بالمقارنة مع شراء مواد مخدرة أخرى كالترياق والهيروين. وأشار الى أن غلاء أسعار المواد المخدرة من جهة، ونسبة البطالة العالية جدا بين المدمنين من جهة أخرى دفعا بمستعملي المواد المخدرة لابتكار مواد مخدرة أقل تكلفة.
وحسب مختصين فان هناك نسبة من السموم تحت جلد الضفادع وتفرز الضفادع هذه السموم عن طريق الغدد لتشكل وسيلة تدافع فيها الضفادع ضد الحيوانات التي تحاول افتراسها، وان تدخين هذه السموم بعد خلطها بالتبغ يسبب نشوة وحالات خاصة لدى متعاطيها حتى الى الموت.
وتفشت في الآونة الأخيرة ظاهرة استعمال مواد غير تقليدية في مجال الإدمان، ويحرص تجار ومروجو المخدرات على ابتكار أسماء جديدة لمواد تقضي على مستعمليها في مدة زمنية لاتتجاوز الخمسة أعوام وقد تتسبب في الجنون بعد أشهر من الإدمان عليها.
وإذا كان مسئولو مكافحة الإدمان يركزون في أنشطتهم على مطاردة تجار مواد مخدرو معروفة مثل الهيروئين والترياق، إلا أنهم أولوا في الفترة الأخيرة اهتماما كبيرا بمكافحة الإدمان على الضفادع.
وحسب تخمينات مراكز صحية فان الآلاف من المدمنين الإيرانيين قد أقدموا على تربية الضفادع للاستفادة من جلودها التي تحتوي على مادة سمية.
واستنادا إلى إحصائيات الأمم المتحدة فان إيران تحتل الرتبة الأولى عالميا في نسبة الإدمان على أسوء أنواع المخدرات
وذكر احد المواطنين الإيرانيين إن المدمنين يكلفون أحيانا الأطفال لصيد الضفادع مقابل مبالغ زهيدة ويقومون بتربيتها.
ويتراوح سعر السيجارة الواحدة المعبئة بسم الضفدع بين 12 ألف و 15 ألف تومان ويطلق عليها اسم قفزة الضفدع أو عابر القارات ويتم بيعها تحت غطاء المنشطات الجنسية وإنماء الجسد في محطات الباصات
والحدائق العامة.
مصيبه ههههههههههه
تقبلو تحياتي
ابتكر المدمنون الإيرانيون طريقة لاستعمال المواد المخدرة وذلك بتجفيف جلد الضفادع ومن ثم طحنه وخلطه مع التبغ. وقال مواطن إيراني إن هذه الطريقة تنتشر حاليا بين المدمنين وأنه رأى عددا منهم يشتري الضفادع لتربيتها في باحات وأحواض بيوتهم من حيث كونها أقل كلفة بالمقارنة مع شراء مواد مخدرة أخرى كالترياق والهيروين. وأشار الى أن غلاء أسعار المواد المخدرة من جهة، ونسبة البطالة العالية جدا بين المدمنين من جهة أخرى دفعا بمستعملي المواد المخدرة لابتكار مواد مخدرة أقل تكلفة.
وحسب مختصين فان هناك نسبة من السموم تحت جلد الضفادع وتفرز الضفادع هذه السموم عن طريق الغدد لتشكل وسيلة تدافع فيها الضفادع ضد الحيوانات التي تحاول افتراسها، وان تدخين هذه السموم بعد خلطها بالتبغ يسبب نشوة وحالات خاصة لدى متعاطيها حتى الى الموت.
وتفشت في الآونة الأخيرة ظاهرة استعمال مواد غير تقليدية في مجال الإدمان، ويحرص تجار ومروجو المخدرات على ابتكار أسماء جديدة لمواد تقضي على مستعمليها في مدة زمنية لاتتجاوز الخمسة أعوام وقد تتسبب في الجنون بعد أشهر من الإدمان عليها.
وإذا كان مسئولو مكافحة الإدمان يركزون في أنشطتهم على مطاردة تجار مواد مخدرو معروفة مثل الهيروئين والترياق، إلا أنهم أولوا في الفترة الأخيرة اهتماما كبيرا بمكافحة الإدمان على الضفادع.
وحسب تخمينات مراكز صحية فان الآلاف من المدمنين الإيرانيين قد أقدموا على تربية الضفادع للاستفادة من جلودها التي تحتوي على مادة سمية.
واستنادا إلى إحصائيات الأمم المتحدة فان إيران تحتل الرتبة الأولى عالميا في نسبة الإدمان على أسوء أنواع المخدرات
وذكر احد المواطنين الإيرانيين إن المدمنين يكلفون أحيانا الأطفال لصيد الضفادع مقابل مبالغ زهيدة ويقومون بتربيتها.
ويتراوح سعر السيجارة الواحدة المعبئة بسم الضفدع بين 12 ألف و 15 ألف تومان ويطلق عليها اسم قفزة الضفدع أو عابر القارات ويتم بيعها تحت غطاء المنشطات الجنسية وإنماء الجسد في محطات الباصات
والحدائق العامة.
مصيبه ههههههههههه
تقبلو تحياتي